Bein El-Setoor With Eman Hashim| بين السطور مع إيمان هاشم

هل شعرت يوماً بـ الخذلان الأعمق؟ هل صدمك الكره المُتقن من أشخاص وثقت بهم حد اليقين (الأهل، الأصدقاء، شريك الحياة)؟في هذه الحلقة الافتتاحية القوية والمؤثرة من بودكاست "بين السطور"، تخوض إيمان هاشم رحلة تحليلية لـ "ثمن الإنكار" الذي ندفعه جميعاً. نكشف كيف يتحول الحب الأعمى إلى آلية دفاعية، ولماذا يصر قلبنا على تبرير ما رأته العين.ماذا ستكتشف في هذه الحلقة:​ التحليل النفسي للإنكار: لماذا نرفض قراءة "المعاني الواضحة بين السطور" وكيف تحمينا هذه الآلية مؤقتًا؟ (إريك فروم، علماء النفس).​ هوية المُخادع: كيف نفشل في رؤية "القناع" الذي تحدث عنه مصطفى محمود داخل دائرتنا المُقدسة.​ سؤال الوجود: مناقشة مفهوم الخذلان العميق وماذا يعني أن "يسكت العقل عندما يسكن القلب".​ التحرر من الوهم: الخطوة الأولى نحو تجاوز الصدمة وإعادة بناء اليقين.هذه الحلقة ضرورية لكل من تعرض لـ صدمة الخذلان العاطفي ويسعى لفهم حقيقة العلاقات القريبة.ملخص المصادر الموثقة المستخدمة في السكريبت:​ إريك فروم (Erich Fromm): (علم النفس الإنساني) في مفهوم "الحب الناضج" ومقارنته بالحب القائم على الاحتياج والجهل.​ مصطفى محمود: (الفكر الوجودي/الروحي) في تحليل العلاقة بين القلب والعقل ("القلب إذا سكن، سكت العقل")، ومفهوم القناع الإنساني.​ ابن خلدون: (علم الاجتماع/التاريخ) في الإشارة إلى القسوة الكامنة في النفس البشرية التي تظهر عند الاختبار.​ علماء النفس (Psychologists): في استخدام مصطلحات مثل "الإنكار" (Denial) و"الإسقاط" (Projection) كآليات دفاعية.الكلمات دي وصلت لقلبك، لو خلتك تفكر بجد، أو حسيت إنها بتحكي جزء من حكايتك أو حكاية حد يهمك... فاعرف إن فيه أرواح كتير محتاجة توصل لها الحقيقة دي عشان تبدأ هي كمان تقرأ ما بين السطور. رسالتنا بتكمل لما صوتنا بيوصل.: سؤال الحلقة ليكم هو: بعد سماعك لـ "ثمن الإنكار"... إيه هي أول "ستارة كثيفة" قررت ترفعها عن عينيك النهاردة؟(تأكيد على القيمة المشتركة)شاركونا إجاباتكم وأفكاركم، عشان كل إجابة بتنور طريق جديد لينا كلنا."أشوفكم علي خير ان شاء الله في حلقة جديدة...")

هذه الحلقة ليست عن الغدر أو الفراق، بل عن الوجع الحقيقي: أن في حد كان بيحبك بصدق، وأنتَ اتعودت عليه لدرجة إنك ما بقتش شايفه.الحب اللي مش بنشوفه… هو السند الوحيد. في هذه الرحلة العاطفية العميقة، نغوص في صدمة الإدراك المتأخر. لماذا نُهمل الأمان ونبحث عن الدراما؟ وكيف يموت أثمن أنواع الحب، الحب الهادئ الصامت، بسبب الاعتياد القاتل؟كيفية تحول "السند" الصامت إلى "نعمة متجاهلة"تحليل نفسي لظاهرة التعلُّق العميق الذي يجعلك لا ترى القيمة إلا بعد الخسارة.رسائل مباشرة للقلب: كيف تحضن النعمة وهي لا تزال حية؟الخاتمة: كيف يتحول وجع الفكرة إلى بداية حقيقية للنجاة والوعي؟"الوعي عمره ما كان سهل... لكنه البداية الوحيدة."📚 مصادر موثّقة استندت هذه الحلقة إلى مراجع علمية وفكرية موثوقة تناولت مفهوم الحب الصامت، والسند النفسي، وخطورة الاعتياد على النِّعَم.فقد تناول John Bowlby في نظرية التعلّق (Attachment Theory) كيف يصبح بعض الأشخاص مصدر الأمان والاستقرار النفسي العميق، حتى دون وعيٍ منا.وتطرّقت Brené Brown في أبحاثها حول التعرّض العاطفي والاتصال الإنساني إلى أن أقوى الروابط ليست الأعلى صوتًا، بل الأصدق حضورًا.وأوضح Erich Fromm في كتابه The Art of Loving أن الحب الحقيقي فعل مستمر من الرعاية والمسؤولية، وغالبًا ما يُهمَل حين يتحول إلى اعتياد.كما تدعم أبحاث الجمعية الأمريكية لعلم النفس (APA) أن الدعم الاجتماعي يُعد من أهم عوامل الصحة النفسية والاستقرار العاطفي.وعلى المستوى الروحي والفلسفي، استُلهم محتوى الحلقة من تأمّلات الإمام أبي حامد الغزالي في كتب إحياء علوم الدين وكيمياء السعادة حول “الغفلة عن النِّعَم” وأثر الاعتياد في إطفاء الشعور بالقيمة، ومن أفكار الدكتور مصطفى محمود عن الوعي المتأخر والحب الصامت والسند الذي لا يُدرك إلا بعد غيابه.إذا شعرت بأن هذا الكلام هو مرآتك، فهذه دعوتك لتقرأ بين السطور. استمع للنهاية واكتشف كيف تقرأ إشارات الحب الصامت. لا تنسَ مشاركة الحلقة مع من يستحق أن يعرف قيمة السند الحقيقي، وادعمنا بتقييمك لنصل لمن يبحث عن الوعي العميق.

مرحباً بكم في حلقة جديدة من "بين السطور" مع إيمان هاشم.هل شعرت يوماً أن قلبك يصرخ "كيف أنتقم؟" بعد خذلان عاطفي؟ هذه الحلقة ليست عن الانتقام الدرامي الذي نراه في الأفلام. سنتحدث عن "الصمت المُنتصر" - أعظم انتقام يحفظ لك قيمتك ويبنيك أنت، بدلاً من أن يكسر الطرف الآخر.في هذه الحلقة، اكتشفي:​ 🎙️ وهم الانتقام: لماذا البحث عن التبرير أو الشكوى هو مجرد "استهلاك للطاقة" يجعلكِ تقفين مكانكِ. (مستوحى من قول علماء النفس: "من يبحث عن الانتقام لسه مجروح، ومن يترك خلاص شفى").​ 💔 الانتقام الحقيقي هو الغياب (غياب النضج): كيف يكون سحب وجودك الهادئ هو الضربة الأقوى لمن استهان بكِ. وكيف تُثبتين صحة مقولة ابن خلدون: "الإنسان لا يشعر بقيمة الشيء… إلا إذا غاب عنه."​ 🔄 لماذا سيعود؟: تحليل نفسي لـ "الإدراك المتأخر" الذي يدفع الطرف الآخر للعودة، ليس بالضرورة حباً، بل لأنه أضاع "الأمان" وشخصاً لن يتكرر.​ 👑 لحظة النضج العاطفي: الوصول إلى اللحظة التي تقولين فيها: "أنا مش هرجع… مش علشان بطّلت أحب، بس علشان بطّلت أهين نفسي."​ ✨ الخلاصة الصادمة: أقوى انتقام هو أن تصبحي شخصاً كاملاً، ومكتفياً، لدرجة أن عودته لا تجد في قلبك مكاناً يستقبله.انتقامكِ الحقيقي ليس فعلاً، انتقامكِ هو وجودكِ الغالي والمكتمل بنفسه.شاركونا آراءكم:ما هي اللحظة التي أدركتِ فيها أن أعظم قوة هي قدرتكِ على المضي قدماً في صمت؟ شاركونا قصصكم ورسائلكم الصوتية على حساباتنا!📚 المصادر الموثقة والأقوال الملهمة في الحلقة:​ مصطفى محمود: "الحب اللي مافيهوش أمان… ما يدّيش عمر."​ علماء النفس (مفاهيم عامة): الفرق بين حالة "البحث عن الانتقام" وحالة "الشفاء والتسامح والمضي قدماً".​ ابن خلدون: "الإنسان لا يشعر بقيمة الشيء… إلا إذا غاب عنه."​ أرسطو: "لا يؤثر في الإنسان غياب من لم يكن له مكان حقيقي."للاستماع إلى المزيد من "بين السطور" ومتابعة إيمان هاشم:https://linktr.ee/Emanhashimm_

مش كل اللي يمشي خسارة... ومش كل اللي يرجع حب."في آخر الكلام... تضعنا إيمان هاشم أمام حقيقة مؤلمة: الخسارة الظاهرة قد تكون نجاة باطنة!هل تم استخدامك "سلمًا" ثم تم مسحك من الحياة؟ هل يعود المتلاعب فقط عندما يحتاج "حضن طوارئ"؟نغوص في هذه الحلقة في أعماق علم النفس والفلسفة لتفسير سلوك الانسحاب بعد الوصول، وتحديد قيمة "الوطن" الذي يجب أن يكون قلبك:عُقْدة "الهروب من المرايا": لماذا يخشى البعض قيمة وجودك، ويرحل لأنه لا يستطيع تحمل صورته في عينيك؟ (تحليل علماء النفس).رسائل النجاة: كيف ترى الخسارة كنصيحة إلهية: "إن اللي ربنا يبعده، كان هيبقى عبء مش سند.الكرامة والتعويض: قاعدة "الذي يكسرك ليس هو الذي يجبر خاطرك"، وكيف يجهزك الله لمن "يصونك ويفهمك".قيمة وطنك: قلبك ليس محطة مؤقتة، فمن لا يعرف قيمته لا يستحق العيش جواه.شاركوني تحليلكم: هل حسّيتي إنك هنتي على حد حبيتيه ورجعتي له، وأنتِ عارفة النهاية؟

ليه علاقتك اتكسرت؟وليه فجأة لقيتي نفسك قدام حد… مش قادر يتحمّل مسؤولية مشاعره؟الحقيقة إن المشكلة ماكانتــش في حبّك…المشكلة إنه كان طفل لابس دور الراجل.في الحلقة دي هتعرفي: • يعني إيه شخص “غير ناضج عاطفيًا”. • ليه بيهرب؟ وليه مش بيعرف يكمّل؟ • إزاي تتعاملي مع شخص فاكر إن الرجولة يعني الهروب بدل المواجهة؟ • وليه انتي نضجتي أسرع من العلاقة نفسها؟ • ٣ علامات لازم تعرفيهم قبل أي علاقة جديدة..الحلقة دي معتمدة على علم النفس والنظريات الموثقة: • Carl Jung – Collected Works • John Bowlby – Attachment Theory • Erich Fromm – The Art of Loving • Aristotle – Nicomachean Ethics • Friedrich Nietzsche – Thus Spoke Zarathustraاسمعي الحلقة للنهاية…واعملي مشاركة مع حد محتاج يسمع الحقيقة دي النهارده.حاولي تكتبي لنا في التعليقات أي صدمة حسّيتي إنها اتقالت عليكي…كل كلمة هنا مكتوبة بين السطور.

الخلاف مش اللي بيهدم العلاقة، التوقيت الغلط هو اللي بيهدم!في حلقة اليوم، بنفتح الملف الشائك لأزمة التوقيت في العلاقات العاطفية. ليه الحب الكبير ممكن ينتهي بسبب خطوة اتأخرت؟ وليه القلب اللي كان مفتوح بيتقفل نهائي بعد ما يهدأ؟حلّلي معانا رسالة مؤثرة من شاب مرتبط بأربع سنين، بيواجه "البلوك" والرفض التام للاعتذار بعد سنة كاملة من الانفصال. هل فعلاً الباب بيتقفل؟ وإيه رأي علم النفس في لحظة "الإنقاذ الذاتي" اللي بياخدها الطرف الموجوع؟بنتعمق في مفهوم قيمة الكلمة وقيمة الخطوة، ونستعرض آراء العلماء والفلاسفة زي الدكتور مصطفى محمود في "الانسحاب اللي بيكون إنقاذ للنفس"، والفيلسوف ابن خلدون في نظرية "أعمار المشاعر".المصادر الموثقة وآراء العلماء ✨🎙️للحوار والنقاش العميق في الحلقة، اعتمدنا على الأفكار المستوحاة من:​ علم النفس المعرفي والسلوكي (Cognitive and Behavioral Psychology): خاصة نظرية "عتبة التحمل العاطفي" (Emotional Tolerance Threshold) التي تؤكد أن التأخير في الاستجابة للاحتياج العاطفي في لحظة الأزمة يحوّل الوجع إلى قرار إنهاء.​ الدكتور مصطفى محمود: مقولة "مش كل انسحاب خسارة، أوقات بيكون إنقاذ للنفس"، والتي تعكس مفهوم الانسحاب الصحيّ من العلاقات المُنهِكة.​ ابن خلدون: مفهوم "أعمار الدول" في مقدمته، والمُستخدم مجازًا لتحليل دورة حياة المشاعر وعلاقتها بلحظات القوة والضعف (أي التوقيت المناسب للتدخل).هل مريت بلحظة اعتذار اتأخرت؟ أو حسّيت إن "التوقيت الغلط" كان سبب في نهاية علاقة؟✨شاركنا برأيك وتجربتك في التعليقات، وعلّق بـ "الباب اتقفل" لو شايف إن مفيش فرصة للرجوع بعد فترة طويلة من التأخير.✨لا تنسى المتابعة والضغط على زر المشاركة (Follow & Share) عشان الحلقة دي توصل لكل اللي محتاج يفهم إمتى بيكون الوقت فات، وإمتى بتكون لسه فيه فرصة.

🎙️ في الحلقة دي هتسمعوا عن:✨ الإمام الغزالي: رؤية الحب كرحلة نحو نور أسمى، وكأن كل حب بشري هو ظلّ لحب إلهي أعمق.✨ ابن خلدون: الحب كغريزة اجتماعية تبني حياة، وتخلق تماسك بين الناس.✨ ابن رشد: الحب كعقل وراحة وبصيرة… مش مجرد شغف لحظة.✨ مصطفى محمود: الكيميا… اللحظة اللي ما نقدرش نفسّرها بالعقل، بس الروح تفهمها من أول نبضة.✨ علم نفس التعلق: ليه كل واحد فينا بيحب بطريقة مختلفة؟ وليه الماضي بيظهر في الحب قبل الحاضر؟✨ الفرق بين الحب الحقيقي… والتعلّق اللي بيوجع.✨ وهل الحب شعور بنحسه؟ ولا قرار بناخده؟ ولا مزيج بين الاتنين؟الحلقة دي عنك…عن كل لحظة قلبك ارتاح فيها من غير ما تفهمي ليه.وعن اللحظة اللي حسّيتي فيها خوف أو أمان… قرب أو بعد… صدق أو شك.عن “النقطة” اللي بتتغير فيها الروح… لما تلاقي حد يشبهها.لو بتحبي…لو اتأذيتي…لو لسه مستنية حدّ يفهمك…أو حتى لو بتتعلمي تحبي نفسك الأول…الحلقة دي هتلمس فيك حاجة📚 المصادر الموثّقة المستخدمة في الحلقة(تزيد مصداقية البودكاست بنسبة كبيرة) • الإحياء — أبو حامد الغزالي • المقدمة — ابن خلدون • تلخيص كتاب ما بعد الطبيعة — ابن رشد • رحلتي من الشك إلى الإيمان + لغز الحياة + مقالات الحب والروح — د. مصطفى محمود • دراسات John Bowlby و Mary Ainsworth عن نظرية التعلّق (Attachment Theory) • أبحاث علم النفس الحديث في العلاقات العاطفية (Gottman Institute, APAلو الحلقة لمست قلبك…ساعديني يوصل صوت بين السطور لناس أكتر: • اعملي Follow للبودكاست على سبوتيفاي • ادي تقييم 5 نجوم ⭐️⭐️⭐️⭐️⭐️ • اعملي Share للحلقة مع شخص هيحس بالكلام ده • واكتبي تعليق بسيط:“إيه أكتر فكرة في الحلقة لمست قلبك؟”الكلمة الصغيرة اللي هتكتبيها… هتخلّي الحلقة تظهر لناس أكتر.وجودك… هو اللي بيخلي الرسالة دي تكبر.وكل حلقة… بتنور سطر جديد في رحلتنا.

الرايات الحمراء: هل تختار العمى في الحب؟ 💔الحلقة دي بتفتح ملف الخطر: لما تكون "شايف كل حاجة" في علاقتك لكن بتختار تتجاهلها وتبرر وجعك باسم العاطفة. هل هو حب أعمى، أم قرار واعٍ لإعماء البصيرة؟في الحلقة الثانية والأربعين من بين السطور، نغوص في الأسباب النفسية والفلسفية وراء:• العمى الاختياري: تحليل ظاهرة تجاهل علامات الخطر الواضحة في العلاقات.• مغالطة التكلفة الغارقة: كيف يوقعنا خوفنا من الخسارة (Sunk Cost Fallacy) في فخ الاستمرار في علاقات تستنزفنا.• الانحياز التأكيدي: دور العقل في تضليلنا لتأكيد ما نؤمن به بالفعل، حتى لو كان خطراً.• من المنطق للعاطفة: استكشاف أفكار نيتشه ومصطفى محمود وأرسطو للخروج من هذا العمى.📚 المصادر الموثّقة المستخدمة في الحلقة:• أرسطو: فن الخطابة (Rhetoric) - مفاهيم المنطق والعاطفة (Logos vs Pathos).• د. مصطفى محمود: كلمة سر، عصر القرود.• الإمام الغزالي: إحياء علوم الدين (رياضة النفس وتهذيب الخلق).• نيتشه: هكذا تكلم زرادشت.• دراسات علم النفس حول: الانحياز التأكيدي (Confirmation Bias) ومغالطة التكلفة الغارقة (Sunk Cost Fallacy).✨ لينك جميع الحلقات والمنصات:• استمع الآن: $https://https://linktr.ee/Emanhashimm_واخيراً ✨✨ لا تدع العمى الاختياري يكلفك غالياً. إذا وجدت في هذه الحلقة رسالة إيقاظ، ننصحك بمشاركتها مع من يهمك أمره، لتكن سبباً في استعادة بصيرته.

حلقة عن أصل أسطورة "النصف الآخر" اللي طالعة من أيام أفلاطون، وإزاي الفكرة دي ممكن تكون بتدمر علاقاتنا أكتر ما بتبنيها. هنغوص "بين السطور" عشان نفرق بين "الاحتياج" و"الحب"، ونعرف إيه رأي الغزالي ومصطفى محمود في فكرة "الاكتمال" العاطفي.المصادر المقترحة للحلقة:1. أفلاطون، المأدبة (The Symposium) - (تحديداً خطاب أريستوفانيس).2. أرسطو، الأخلاق النيقوماخية (Nicomachean Ethics) - (كتاب عن الصداقة والفضيلة).3. أبو حامد الغزالي، إحياء علوم الدين - (كتاب المحبة والشوق والأنس والرضا).4. مصطفى محمود، الروح والجسد أو في الحب والحياة.5. مقالات علمية عن "نظرية التعلق" (Attachment Theory) و "الاعتمادية" (Co-dependency"قبل ما تمشوا... شاركوني. ✍️هل لسه مؤمنين بفكرة "النصف الآخر"؟ ولا مريتوا بتجربة خلتكم تكتشفوا "كمالكم" الذاتي؟ هل الحب بالنسبالك "احتياج" ولا "اختيار"؟ابعتولي قصصكم وتجاربكم على صفحاتنا... عشان نقرا اللي "بين السطور" سوا.✨لينك الحلقات ⬅️ https://linktr.ee/Emanhashimm_

‎ لماذا نقاوم ما نحب، ونتحمل ما نكره؟‎في هذه الحلقة العميقة من بودكاست "بين السطور"، تأخذنا إيمان هاشم في رحلة داخل أكثر تناقضات النفس البشرية إرهاقاً.‎نغوص معاً في الأسباب الخفية التي تدفعنا للهروب من الحب الحقيقي، وكيف يحولنا "الخوف من الوجع" و"الشعور بقلة الاستحقاق" إلى مقاومة السعادة.‎نحلل فكرة "منطقة الراحة" أو "السجن المريح" الذي يجعلنا نتمسك بعلاقات ومواقف مؤلمة، فقط لأنها "مألوفة"، مستشهدين برؤى من علم النفس وأفكار الدكتور مصطفى محمود الخالدة.‎حلقة لفهم أنفسنا بشكل أعمق، وللبحث عن شجاعة الاختيار.‎شاركنا رأيك:‎هل مررت بهذا الصراع من قبل؟ وكيف تغلبت عليه؟‎ننتظر سماع قصتك في التعليقات أو على منصات التواصل الاجتماعي الخاصة بنا.‎لا تنسَ المتابعة (Follow) والتقييم (Rating) ⭐️⭐️⭐️⭐️⭐️‎إذا أعجبتك الحلقة، اضغط "متابعة" ليصلك كل جديد من "بين السطور"، وشاركها مع شخص قد يحتاج لسماع هذه الكلمات.اللينك الخاص ⬅️✨✨✨ https://linktr.ee/Emanhashimm_

“في حلقة هذا الأسبوع من بودكاست بين السطور، تفتح إيمان هاشم أحد أعمق الجروح النفسية في العلاقات: أن تكون ‘الأصل’ ولكن يُنظر إليك كـ ‘بديل’.لماذا نقبل أن نكون ‘ظل’ لحب قديم أو صورة ليست صورتنا؟ ما هو الثمن النفسي الذي ندفعه عندما نحاول ملء فراغ شخص آخر؟نستقبل رسائلكم المؤلمة، ونحلل ‘لحظة الصحوة’ التي تسبق الرحيل.. اللحظة التي نقرر فيها أن نحب أنفسنا أولاً.إذا شعرت يوماً أنك شفاف، أو أن وجودك هو لسد غياب شخص آخر.. هذه الحلقة ستلمس وجعك، وربما تكون بداية إنقاذك.🔔 بين السطور بودكاست أسبوعي يناقش تعقيدات النفس والعلاقات، ومحاولاتنا للشفاء.شاركونا: هل شعرت يوماً أنك ‘البديل’ ولست ‘الأصل’؟ وما هي لحظة الصحوة التي غيرت نظرتك لنفسك؟**#بين_السطور #إيمان_هاشم #علاقات لينك الخاص بالحلقات ⬅️ https://linktr.ee/Emanhashimm_

في ناس بتفتكر إن الفُراق بيطفي نار الحب…بس الحقيقة إن بعد الفُراق، النار بتولّع أكتر.كل ذكرى، كل صورة، كل تفصيلة بسيطة…بتفضل تولّع في القلب من غير لهب ظاهر.في الحلقة دي من بودكاست بين السطور – مع إيمان هاشم،هندخل جوه قلب لسه مولّع بحب خلص في الواقع،بس لسه عايش في الروح.هنتكلم عن الشوق اللي بيكتموه الاتنين،عن الكبرياء اللي قتل الكلام،وعن الناس اللي لسه بتعيش بين الحنين والنسيان.🎙️الحب بعد الفُراق مش بيخلص…هو بيتحوّل لنار هادية،بتحرق ببطء، بس ما بتطفيش.👇اسمع الحلقة،وشاركها مع اللي نفسك يقولك الحقيقة اللي جوه قلبه.تابع بودكاست بين السطور – مع إيمان هاشمعلشان دايمًا تسمع اللي محدش بيقوله،بس الكل حاسه. ❤️‍🔥 https://linktr.ee/Emanhashimm_

لماذا يمر بعض الناس في حياتنا كالمحطات العابرة، بينما يبقى آخرون كـ "علامة" لا يُمحى أثرها؟في هذه الحلقة من بودكاست "بين السطور"، تستكشف إيمان هاشم سر الأشخاص الذين يتركون "وشماً روحياً" لا يزول، حتى لو كانت مدة بقائهم قصيرة. نغوص في لغز الأثر العاطفي المستمر، وكيف يمكن لوجود شخص واحد أن يصبح "مرآة" تجبرنا على رؤية حقيقتنا العارية ومواجهة الضعف الذي نهرب منه.حلقة عن أولئك الذين يرحلون بهدوء، لكنهم يتركون بداخلنا نسخة من أنفسنا لم نكن نعرفها... نسخة لا نستطيع أن نغفر لها أنها رأت النور.إذا لامست هذه الحلقة وتراً حساساً بداخلك، أو جعلتك تفكر في "العلامة" التي تركت أثراً في حياتك، فشاركها مع من قد يجد فيها صدى لقصته.متابعتك (Follow/Subscribe) للبودكاست على سبوتيفاي، آبل بودكاست، أو منصتك المفضلة، هي أكبر دعم لنا لنستمر في قراءة ما "بين السطور".نقدّر جداً تقييمك للحلقة (Like) ورأيك في التعليقات، فهو يساعدنا على النمو والوصول لقلوب أكثر تبحث عن المعنى."

هل تثق بعقلك؟ ماذا لو كان عقلك هو من يخدعك لتبقى أسيرًا للوهم؟في هذه الحلقة العميقة من بودكاست "بين السطور"، نغوص في رحلة نفسية وفلسفية جريئة. نبحث في كيف يصنع العقل "مسرحية" كاملة لنهرب بها من الحقيقة، وكيف يتحول الحب إلى وهم بسبب الخوف من الذنب (التهرب الدفاعي).نستكشف معًا جذور هذا الهروب في الطفولة، ونحلل تأثير المال والسلطة على قراراتنا العاطفية، مستعينين بحكمة أفلاطون، أرسطو، ابن خلدون، الغزالي، ومصطفى محمود.هذه ليست مجرد حلقة، بل هي مواجهة صادقة مع "الظل" الذي يسكننا. هل أنت مستعد لاكتشاف الحقيقة؟✨المصادر الموثقهالمصادر والمراجع الفكرية المذكورة في الحلقة:• أفلاطون: "نظرية الكهف" (Allegory of the Cave) من كتاب "الجمهورية"، حول رؤية الظلال بدلاً من الحقيقة.• أرسطو: "الأخلاق النيقوماخية" (Nicomachean Ethics)، حول أهمية مواجهة النفس ومعرفة الذات لتحقيق الفضيلة.• ابن خلدون: "مقدمة ابن خلدون"، في تحليله لطبائع السلطة، المال، وتأثيرها على النفس البشرية.• الإمام الغزالي: "إحياء علوم الدين"، في سياق إصلاح الباطن (النفس) وأثره الحتمي على الظاهر (الأفعال).• د. مصطفى محمود: أعماله المتعددة (مثل "رحلتي من الشك إلى الإيمان") التي تناولت الهروب النفسي من الوجع والخوف.• علم النفس: مفهوم "التهرب الدفاعي" (Defensive Avoidance)، وهو آلية نفسية لتجنب الشعور بالذنب أو القلق.لو الحلقة دي لمست فيك وتر حساس، أو خلتك تسأل نفسك سؤال جديد... ما تخليش الرحلة تقف عندك.شارك الحلقة دي مع شخص محتاج يسمع الكلام دهواعمل Follow (متابعة) لبودكاست "بين السطور" على سبوتيفاي، أبل بودكاست، أو أي منصة بتسمعناوأخيرًا، سيب لنا تقييم (Review) أو تعليق برأيك في الحلقة، لأن صوتك هو اللي بيكمل الحكاية."لينك ⬅️ https://linktr.ee/Emanhashimm_

في علاقات بنعيشها… نحس إننا محبوسين جوا خيوط مش قادرين نخرج منها.نحاول نبدأ من جديد، بس نكتشف إن الوجع هو هو… والمشهد بيتكرر بنفس التفاصيل.ليه؟لأننا مش دايمًا محبوسين في العلاقة… ساعات اللي حابسنا هو الخوف.الخوف من نظرة الناس، من اللوم، من كلمة “قولنا لك”.بس التحرر الحقيقي مش إنك تمشي…التحرر الحقيقي لما تواجه نفسك، وتحبها كفاية إنك ما تسمحش لحد يأذيك.في الحلقة دي من بودكاست بين السطور مع إيمان هاشم،هنقرأ الحكاية اللي جوا كل علاقة فاشلة،وهنكتشف إن خيوط العنكبوت مش دايمًا حوالينا… أوقات بتكون جوانا.🎙️ استمع للنهاية علشان تعرف:إزاي تتحرر من العلاقة اللي بتستهلككوإزاي تبدأ ترجع لنفسك من جديد.🕸️ احكيلي في التعليقات…هل حسّيتي قبل كده إنك جوا خيوط عنكبوت؟وإيه اللي خلاك تقدري — أو لسه بتحاولي — تتحرري منها؟كلماتك ممكن تساعد حد تاني يلاقي نفسه

في زمن الصورة والفلتر واللايك…بقى كل واحد عايز يثبت إنه “واثق” حتى لو جواه خوف.بس يا ترى… إيه الفرق بين الثقة الحقيقية والثقة المزيفة؟هل كل اللي بيتكلم بثقة فعلاً واثق؟ ولا مجرد تمثيل؟في حلقة النهارده من 🎧 بودكاست بين السطور،هنتكلم عن الإنسان اللي صوته هادي بس حضوره قوي،وعن اللي بيصرخ علشان يصدق نفسه.هنتكلم عن الصدق، عن الرياء، عن التمثيل،وعن اللحظة اللي بتقف فيها قدام المراية وتقول:“أنا مش كامل… بس أنا حقيقي.”استمعي للحكاية… وتأملي بين السطور 🌿🎙️ تقديم: إيمان هاشم اقتباسات فلسفية من: أفلاطون – أرسطو – ابن خلدون • تأملات نفسية مستوحاة من: كارل يونغ • ومقتطفات من فكر الدكتور مصطفى محمودلو الحلقة لمستك أو خلتك تفكر،اعمل Follow للبودكاست علشان توصلك الحكايات الجديدة أول ما تنزل 💭وسيب تقييمك — رأيك هو اللي بيكمل الرحلة 💫

في الحلقة دي من بودكاست بين السطور، هنتكلم عن نوع من العلاقات بقى شبه الماتشات…كل واحد فيهم عايز يثبت إنه الأقوى، وإنه اللي كسب التاني.بس هل فعلاً اللي بيكسب في الماتش ده… بيكسب في الحياة؟هنتكلم عن:⚽ العلاقات اللي بقت صراع مش حب💔 الناس اللي بتأذي اللي بتحبهم علشان يثبتوا نفسهم🪞 ليه الإنسان بيكره اللي شافه وهو ضعيف؟🧠 وآراء العلماء والفلاسفة زي الإمام الغزالي، مصطفى محمود، فرويد، ويونغ، وإريك فرومفي معنى الحب الحقيقي… والفرق بين القوة والغرور، بين الرحمة والسيطرة.استعدّ لحلقة هتخليك تبص للعلاقات بعيون جديدة،وهتسأل نفسك:هل أنا فعلاً بحب؟ولا بلعب ماتش وأنا مش واخد بالي؟💬 شاركني رأيك في الكومنتس:هل فعلاً العلاقات بقت “مباريات”؟ولا لسه في ناس بتعرف تحب بصدق؟ ❤️👇اكتبولي رأيكم، مين أكتر جزء لمسكم في الحلقة؟ولو حسيتوا إن الكلام لمسكم… شاركوها مع اللي محتاج يسمعها.📲 تابعوني على إنستجرام وتيك توك عشان تشوفوا لقطات من كواليس الحلقات والريلز الجديدة 🎥🩵 لأن كل أسبوع في حكاية جديدة… ومشاعر جديدة بين السطور.⸻📻 راديو في السكة🎙️ إيمان هاشم#بين_السطور — الحكايات اللي بتتكلم لما الكلمات تسكت.https://linktr.ee/Emanhashimm_

في حلقة النهاردة من بودكاست بين السطور، هنقف عند لحظة يمكن كلنا عشناها يومًا ما… لحظة الوداع اللي بتوجع أكتر من أي كلمة، لحظة الرحيل اللي بتسيب وراها قلب مكسور وروح مش فاهمة إيه اللي حصل.“ارحم القلب اللي حبك… ما تسيبش جرح مكانه” مش مجرد عنوان… ده نداء لكل قلب قرر يمشي من حياة حد كان شايف فيه الأمان والحب.هنا، بنحكي قصة حقيقية عن نهاية موجعة، ونسمع آراء علماء النفس زي جون بولبي اللي كشف أثر الانفصال القاسي على الروح، وكلمات مصطفى محمود والغزالي عن عدل القلوب ورحمة النهايات.الحلقة دي مش بس عن الحب… دي عن المسؤولية، عن ترك الأثر الحلو بدل الندبة اللي بتعيش سنين.لو عشت وجع الفقد أو نهاية علاقة، الحلقة دي هتلمس قلبك… وهتخليك تعيد حساباتك عن معنى الرحمة في الحب.⸻📣 شاركنا رأيك في التعليقات أو ابعتلنا رسالتك لو عشت موقف مشابه… يمكن قصتك تكون هي اللي توصل رسالة أمل لحد تاني بيدور على كلمة طيبة.ماتنساش تعمل متابعة للبودكاست علشان يوصلك كل جديد، وتشارك الحلقة مع أي حد محتاج يسمع الكلام ده النهارده.كلمة منك ممكن تفتح باب نور لحد قلبه موجوع… فخليها توصل.مصادر الحلقه • جون بولبي – كتب ومقالات عن نظرية التعلق (Attachment Theory). • مصطفى محمود – مؤلفاته ومحاضراته في الفلسفة والدين. • الإمام الغزالي – كتبه في الأخلاق والروحانيات (مثل “إحياء علوم الدين”). • كتب ومقالات علمية محكَّمة في علم النفس العاطفي والفراق (يمكن البحث في دوريات مثل Journal of Social and Personal Relationships، أو كتب علم النفس العاطفي).

في هذه الحلقة من بودكاست بين السطور مع إيمان هاشم، نغوص في قصة حب فريدة — علاقة أرواح ظلت متصلة رغم البُعد والظروف. سنتطرّق إلى ظاهرة التخاطر و الأحلام المشتركة، وكيف أحيانًا الحب هو نفسه القدر الذي يفرّق، وإن القلوب التي تحب بصدق قد لا تفترق أبداً حتى لو زالت الأجساد.ستجد في الحلقة تفسيرًا علميًّا ونفسيًّا، آراء الفلاسفة مثل أفلاطون، تأملات ابن خلدون، رؤية مصطفى محمود، وأبعاد روحية ودينية للحب والقدر.💌 قبل الختام أرسل رسالة لكل قلب يحب أن يحافظ على شعوره، وأدعو القلوب أن لا تبتعد عن بعضها.وافتكر دائمًا: الحقيقة مختفية… وتظهر بين السطور.كنتم معي إيمان هاشم في “بين السطور”.لو الحلقة لمست قلبك، شاركها مع حد محتاج يسمع الكلام ده… وسيب تعليقك عن أكتر حاجة أثرت فيك.اعمل متابعة للبودكاست عشان توصلك الحلقات الجديدة أول بأول، واستنوا المفاجآت اللي جاية على السوشيال ميديا.⸻المصادر الموثوقة ​كتاب مقدمة ابن خلدون — للتأمل في النفس والعواطف​مؤلفات مصطفى محمود عن الروح والحب​مقالات عن مفهوم Synchronicity لكارل يونج​أبحاث في علم الظواهر الخارقة (Parapsychology)​كتب علم النفس حول التعلّق العاطفي​مقالات فلسفية عن الحب في الأعمال الفلسفية القديمة

ليه بعض القلوب بتخاف من الحب وبتبني حواليها أسوار عالية؟ في الحلقة دي من “بودكاست بين السطور” مع إيمان هاشم، هنغوص جوه مشاعرنا، وهنفهم أسباب الخوف من الوقوع في الحب من منظور نفسي وإنساني، ونكتشف إزاي ممكن نتخطى الخوف ده ونعيش الحب من غير ما نخسر نفسنا.لو الحلقة لمست قلبك، شاركها مع حد محتاج يسمع الكلام ده… وسيب تعليقك عن أكتر حاجة أثرت فيك.اعمل متابعة للبودكاست عشان توصلك الحلقات الجديدة أول بأول، واستنوا المفاجآت اللي جاية على السوشيال ميديا.⸻المصادر الموثوقة​مصطفى محمود – “لغز الحياة” و”رحلتي من الشك إلى الإيمان”.​أفلاطون – كتاب “المأدبة” (The Symposium).​الإمام الغزالي – “إحياء علوم الدين”.​ابن حزم – “طوق الحمامة في الأُلفة والأُلاف”.​كارل يونج – كتاب “Man and His Symbols”.​إريك فروم – “فن الحب” (The Art of Loving).​سيغموند فرويد – كتاباته عن الدوافع الإنسانية والخوف من الفقد💌 لو الحلقة لمست قلبك، شاركها مع أي حد محتاج يسمعها.📝 سيب تعليقك وقولنا: إيه أكتر فكرة أثرت فيك؟ يمكن نقرأ تعليقك في الحلقات الجاية.🎧 اعمل متابعة للبودكاست عشان توصلك الحلقات الجديدة أول بأول، واستنى المفاجآت اللي جاية على السوشيال ميديا.